تلبَّد لكن ما حكاه غمام | وناح ولكن أين منه حمام |
ألا ليت إحساسا وسلوى تجمعا | وكيف ، وهل يلفى سنى وظلام ؟ |
فمن أين للحساس قلب يريحه | ومن أين للقلب الغبيِّ غرام ؟ |
أكلُّ نسيم للأسى هبَّ زعزع | وكل ضباب للهموم قتام ؟ |
تطلَّب دقيقات الأمور تفز بها | وخل التي تنوي فتلك جسام |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق