وحيدا هذا المساء في مسرح العزلة امر على الذكريات ، اعبر شط الأيام ،اجمع من سهول التجارب ووديان العشق ما علق على الأشجار من عطر اللحظات ،،يجدف بي نهرها بلا وجهة غير الانحدارات غير السقوط ، تاهت بي الدروب اغرورقت عيناي بالدمع لا مناديل لا ورق لا مداد يخط هذا الألم النبيل
هذا الألم الذي يشبه نهر العاصي عكس الطبيعة عكس ما يتصوره قلبك البريء عني ..
لا مرفا ولا ميناء لهذا العبث الدامي الذي لا ينتهي
لهذه الحرب التي استعرت بطرق الأشواق
كن في طريقي سردابا للعبور
نفقا للاختباء من المرارات المتكررة من تعب الأشارات ومن ارصفة الشوارع تلك التي قتلت في مهد احلامي الف امنيه
انا ثمل بما اجده في روحك فقط
لانك تشبهني لاقصى الحدود ..
هذا الألم الذي يشبه نهر العاصي عكس الطبيعة عكس ما يتصوره قلبك البريء عني ..
لا مرفا ولا ميناء لهذا العبث الدامي الذي لا ينتهي
لهذه الحرب التي استعرت بطرق الأشواق
كن في طريقي سردابا للعبور
نفقا للاختباء من المرارات المتكررة من تعب الأشارات ومن ارصفة الشوارع تلك التي قتلت في مهد احلامي الف امنيه
انا ثمل بما اجده في روحك فقط
لانك تشبهني لاقصى الحدود ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق