الأحد، 1 مايو 2016

Warda . وردة . وعملت ايه فينا السنين

مثل الذي باع بلاده و خان وطنه ، مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص ، فلا أبوه يسامحه و لا اللص يكافئه
 
 
انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا
 
 
الحق الذي لا يستند الى قوة تحميه باطل في شرع السياسة
 
 
ماذا يفيد المجتمع إذا ربح الأموال و خسر الانسان ؟
 
 
العز في العزلة لكنه***لابد للناس من الناس
 
 
طالما أن القهر موجود ، فسيكون هناك من يناضل ضدهأحلامي لا تعرف حدوداً
 
 
لا يهمني أين ومتى سأموت بقدر ما يهمني ان يبقى الوطن
 
 
الثوار يملئون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء
 
 
الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن
 
 
إن الطريق مظلم وحالك فإذا لم تحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق
 
 
أنا لا اوافق على ما تقول و لكني سأقف حتى الموت مدافعا عن حقك في أن تقول ما تريد
 
 
لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني.
 
 
لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله إلا اذا كان مستعدا للموت في سبيله
 
 
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله .. إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله.
 
 
…اذا كان الأطفال هناك مرتاحون من الصراع من أجل البقاءألا يعني ذلك أن انسانا جديدا ينمو ؟! ..
 
 
إن الشعب الذي لا يشعر بالحقد لا يمكنه أن يهزم عدواً همجياً.
 
 
إننا لا نرى تعريفاً آخر للإشتراكية سوى إلغاء استثمار الإنسان للإنسان.
 
 
أنا لا أوافق على ما تقول و لكني سأقف حتى الموت مدافعا عن حقك في أن تقول ما تريد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق